| خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! | |
|
+7احلاهم واتحداهم شموووخ إنسان (_..الجمـــــان.._) رسـBananـاويه شـوق فراشة الخليج هـــلا ... الحـــلا 11 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
هـــلا ... الحـــلا عضو نشيط
عدد الرسائل : 600 العمر : 31 الموقع : المدينة النبوية نقاط التميز : 3
| موضوع: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الخميس ديسمبر 18, 2008 8:58 pm | |
| هاهي الدنيا قد أقبلت علينا بزخارفها فأقبلنا نتهارش عليها ونتنافس على حطامها فأشغلت الكثير منا عن طاعة الله وعن التزود للآخرة ونسينا بها لقاء الله وانشغلنا بها عن ما أعده الله لنا بتركها والزهد فيها، ولقد حذرنا منها العليم بها فقال - تعالى -: (فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ) [لقمان:33].
وقال - تعالى - في وصفها: (وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ) [العنكبوت:64].
قال الرسول صلى الله عليه وسلم {مالي وللدنيا إنما مثلي ومثل الدنيا كمثل راكب استظل في ظل شجرة ثم راح وتركها}... وقال: {الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه وعالماً ومتعلماً}.
ولحقارة الدنيا وهوانها على الله فقد زواها عن أحب الخلق إليه وأكرمهم عليه محمد بن عبدالله، ولو كانت خيراً لساقها إليه ولأسلمها ذليلة بين يديه، ولكن لكرمه عليه ولهوانها عنده حجبها عنه ونزعها منه، وهو القائل: {والله يا عائشة لو شئت لأجرى الله معي جبال الذهب والفضة}. ومع أنه أحب الخلق إلى الله إلا أن الجوع أحياناً يبلغ منه مبلغاً عظيماً يضطره للخروج من بيته لا يخرجه إلا بطنه الخاوي وكبده العطشى. فعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: (كان رسول الله يبيت الليالي المتتابعة طاوياً، وأهله لا يجدون عشاء وكان أكثر خبزهم الشعير). وليته قد شبع من خبز الشعير.
تقول عائشة - رضي الله عنها -: {ما شبع رسول الله من خبز الشعير يومين متتاليين حتى قبض} الله أكبر ما شبع من خبز الشعير الذي يعطى في هذا الزمن للحيوانات. فماذا نقول نحن عن هذه النعم التي بين أيدينا؟ هل أدينا شكرها. اللهم لا تبتلينا فتفضحنا فإنا ضعفاء، ووفقنا لشكر نعمتك، وتقول عائشة - رضي الله عنها - لعروة - رضي الله عنهما -: {والله يا ابن أختي إنا كنا لننظر إلى الهلال ثم الهلال، ثلاثة أهلة في شهرين وما أوقد في بيت رسول الله نار، قال: قلت: يا خالة فما كان يعيشكم؟ قالت: الأسودان التمر والماء}.
والدنيا إنما هي كأحلام نوم، أو كظل زائل، إن أضحكت قليلاً أبكت كثيراً وإن سرت يوماً أو أياماً ساءت شهوراً وأعواماً، وإن متعت قليلاً منعت طويلاً وما حصلت للعبد فيها سروراً إلا خبأت له أضعاف ذلك شروراً، والمغرور من إغتر بها.
أحلام نومٍ أو كظلٍٍ زائلٍ إن اللبيب بمثلها لا يخدع
قال علي بن أبي طالب يصف الدنيا: (حلالها حساب وحرامها عذاب). أمانيها كاذبة، وآمالها باطلة، عيشها نكد، وصفوها كدر، والإنسان منها على خطر، إما نعمة زائلة، وإما بلية نازلة، وإما مصيبة موجعة، وإما ميتة قاضية.
وإن من يرى تهافت الناسب على الدنيا والفرح بها والجري وراء حطامها ليتعجب أشد العجب، فهل هذا منتهى آمالهم ومبتغى آجالهم، كأنهم ما خلقوا إلا لتحصيلها وجمعها واللهث ورائها، ففيها يتخاصمون ومن أجلها يتقاتلون وبسببها يتهاونون أو يتركون كثيراً من واجباتهم. ترى الكثير منهم مهموم مغموم في أمور الدنيا، يعيش في هم وغم وتكدر عيش لو فاته شيئاً منها أو لو غلب في دريهمات قليلة أو نقص من ماله شيء يسير، ولا يتحرك له طرف إذا فاته شيء من أمور دينه أو فاتته مواسم الخيرات أو ساعات تحري الإجابات.
يقول ابن القيم - رحمه الله -:
(وأعظم الخلق غروراً من اغتر بالدنيا وعاجلها، فآثرها على الآخرة ورضي بها بديلاً من الآخرة، حتى يقول بعض هؤلاء: الدنيا نقد والآخرة نسيئة، والنقد أنفع من النسيئة، ويقول بعضهم: ذرة منقودة ولا دُرة موعودة، ويقول آخر منهم: لذات الدنيا متيقنة ولذات الآخرة مشكوك فيها ولا أدع اليقين للشك وهذا أعظم تلبيس الشيطان وتسويله، والبهائم والعجم أعقل من هؤلاء، فإن البهيمة إذا خافت مضرة شيء لم تقدم عليه ولو ضربت، وهؤلاء يقدم أحدهم على ما فيه عطبه وهو ينظر إليه، وهو بين مصدق ومكذب، فهذا الضرب إن آمن أحدهم بالله ورسوله ولقائه والجزاء فهو من أعظم الناس حسرة لأنه أقدم على علم، وان لم يؤمن بالله ورسوله فأبعد له) انتهى.
وقال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: (ويل لمن كانت الدنيا أمله والخطايا عمله، عظيم بطنته قليل فطنته، عالم بأمر دنياه جاهل بأمر آخرته).
وقال سعيد بن مسعود: (إذا رأيت العبد تزداد دنياه وتنقص آخرته وهو بها راض فذلك المغبون، الذي يلعب بوجهه وهو لا يشعر).
يقول ابن الجوزي: (من تأمل بعين الفكر دوام البقاء في الجنة في صفاء بلا كدر، ولذات بلا انقطاع وبلوغ كل مطلوب للنفس والزيادة مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر من غير تغيير ولا زوال، إذ لا يقال ألف ألف سنة ولا مائة ألف ألف سنة بل لو أن الإنسان عد الألوف ألوف السنين لا ينقضي عدده، وكان له نهاية، فبقاء الآخرة لا نفاذ له، إلا أنه لا يحصل ذلك إلا بنقد هذا العمر، وما مقدار عمر غايته مائة سنة، منها خمسة عشر صبوة وجهل (قبل البلوغ) وثلاثون بعد السبعين إن حصلت ضعف وعجز، والتوسط نصفه نوم، وبعضه زمان أكل وشرب وكسب، والمنتحل منه للعبادات يسير، أفلا يشتري ذلك الدائم بهذا القليل، إن الإعراض عن المشروع في هذا البيع والشراء لغبن فاحش في العقل، وخلل في الإيمان بالوعد. أ.هـ.).
وقال بعض الحكماء: (عجبت ممن يحزن على نقصان ماله، ولا يحزن على نقصان عمره، وعجبت من الدنيا مدبرة عنه والآخرة مقبلة عليه، كيف يشتغل بالمدبرة ويعرض عن المقبلة).
يقول ابن القيم: (من أراد أن يعرف قدره عند السلطان فلينظر ماذا يوليه من العمل، وبأي شغل يشغله)
ولننظر إلى مكانتنا من الله وبماذا استعملنا ؟
إن كان في طاعته وعبادته فتلك والله النجاة بإذن الله، وإن كان غير ذلك فالتوبة من قريب، ألا نستحي من إلهانا وخالقنا ورازقنا، من أحسن صورنا وسخر لنا النعم ظاهرة وباطنة، أن نستعمل نعمة في معصيته.
إخوتي: تفكروا في الحشر والميعاد، ودعوا طول النوم والرقاد، وتفقدوا أعمالكم، فالمناقش ذو انتقام، إن في القيامة لحسرات، وإن عند الميزان لزفرات، فريق في الجنة وفريق في السعير، ففريق يرتقون إلى الدرجات، وفريق يهبطون إلى الدركات وما بينكم وبين هذا الأمر إلا أن يقال فلان قد مات، يا من كان له قلب فمات يا من كان له وقت ففات، أشرف الأشياء قلبك ووقتك، فإن أنتِ ضيعت وقتك، وأهملت قلبك فقد ذهبت منك الفوائد، إن كنتِ تبكي على ما فات فابكِ على فرقتك، وإن كنتِ تبكي على ما مات فابكِ على قلبكِ.
أخوتي : إن عاشق الدنيا ومحبها الذي يؤثرها على الآخرة من أسفه الخلق، وأقلهم عقلاً إذ آثر الخيال على الحقيقة، والمنام على اليقظة، والظل الزائل على النعيم الخالد والدار الفانية على الدار الباقية، وباع حياة الأبد في أرغد عيش بحياة إنما هي أحلام نوم أو كظل زائل، وإن اللبيب بمثلها لا يخدع.
وليس ذم الدنيا والتحذير منها والتزهيد في تحريم حلالها أو المنع من المشي في مناكبها والسعي في سبلها والتكسب فيها، فهي مزرعة الآخرة وهي المحطة التي يتزود منها المؤمن للآخرة بالأعمال الصالحة. ولكن التحذير هو من أن يفتتن الإنسان بها وينشغل بها عن التزود للآخرة.
قال سلمان بن دينار: (ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم، وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم).
غداً توفى النفوس ما كسبت ويحصد الزارعون ما زرعوا
إن أحسنوا أحسنوا لأنفسهم وإن أساؤوا فبئس ما صنعوا
إن عبيد الدنيا لا يمكنهم أن يخلصوا العبودية لله، فما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه، ومن لم يخلص عبوديته لله لم يعرف التوكل عليه، فالتوكل من لوازم العبودية لله رب العالمين: (قل هو ربي لا إله إلا هو عليه توكلت وإليه متاب) (الرعد: 30). لقد حذرنا الله تعالى من غرور الدنيا، كما حذرنا من غرور الشيطان: (يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا، ولا يغرنكم بالله الغرور) (فاطر: 5). وقد عرف الناس من تجاربهم من الدنيا: أن أشهر أوصافها "الغدر" فما أسرع ما تتخلى عن عشاقها وخدامها أحوج ما يكونون إليها، وأكثر ما يكونون ركوناً إليها وتعويلاً عليها. وما أصدق ما قال الشاعر في وصفها :
هي الدنيا تقول بملء فيها : حذار، حذار، من غدري وفتكي
فلا يغرركمو مني ابتسـام : فقـولي مضحك والفعل مبكي
ومن ثم عرف أولو الألباب أن هذه الدنيا لا ثقة بها، ولا أمان لها، ولا اطمئنان إليها، ولا اعتماد عليها، فالإنسان فيها - وإن أوتي ما أوتي- معرض ما بين لحظه وأخرى، لبلية نازلة، أو نعمة زائلة، أو منية قاتلة، ورحم الله أبا الحسن التهامي حين قال :
جبلت على كدر، وأنت تريدها صفواً من الآلام والأكدار!
ومكلف الأيام ضد طباعهــا متطلب في الماء جذوة نار!
وقد دخل بعضهم على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه ، فوجده يقول مخاطباً الدنيا، كأنما يتمثلها أمامه، ويدفعها عنه بكلتا يديه: "إليك عني يا دنيا، غري غيري، قد طلقتك ثلاثاً لا رجعه فيها، فعمرك قصير وخطبك حقير". فمن عرف قيمة الدنيا وهوانها على الله، وكثرة جفائها، وسرعة فنائها، لم تقف حائلاً بينه وبين التوكل على الله تعالى. إنما تعتبر الدنيا حائلاً وعائقاً حقاً -دون التوكل على الله- لصنف من الناس، اتخذها رباً فاتخذته لها عبداً. ومن جعل نفسه عبداً لغير الله لم يصح منه توكل على الله، لأن التوكل فرع عبودية القلب لله وحده، ولا تجتمع في القلب عبوديتان و(ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه) (الأحزاب: 4). فيا سعادة من انتصر على هذه العوائق في طريق المتوكلين، فعرف مقام ربه ذي الجلال والإكرام، وعرف فقر نفسه وفاقته الذاتية التي لا تفارقه -إلا إذا تحول من مخلوق إلى خالق!- وعرف ضعف الخلق وحاجتهم، وأنهم عباد أمثاله، لا يملكون لأنفسهم -ناهيك بغيرهم- ضراً ولا نفعاً، ولا موتاً ولا حياةً ولا نشوراً، وعرف قيمة الدنيا التي يتهافت الناس عليها من حوله، وأنها إن لم تزل عنه زال هو عنها .. وتمكنت هذه المعرفة من قلبه حتى غدت يقيناً يغمره، ووجداناً يعيشه، وإرادة تحركه، وهنا يدخل في زمرة المؤمنين حقاً: (الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيماناً وعلى ربهم يتوكلون) (الأنفال: 2). اللهم إنا نسألك أن تجعلنا منهم، واغفر لنا إن قصرنا في اللحاق بهم . (ربنا عليك توكلنا واليك أنبنا واليك المصير * ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا واغفر لنا ربنا، إنك أنت العزيز الحكيم) (الممتحنة: 4، 5).
"اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا". ...
| |
|
| |
فراشة الخليج عضو خاص
عدد الرسائل : 2281 العمر : 39 الموقع : يــــــــــــــادنيــــــــــا مابك اي امان دام انتهى فيك الحنـــــــان نقاط التميز : 4
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الجمعة ديسمبر 19, 2008 12:16 am | |
| اللهم امين يارب العالمين
ما شاء الله بارك الله فيك على الطرح المميز ا
الله يجعل ماتكتبينة في موازين حسناتك
بارك الله فيك والله يعطيك العافية | |
|
| |
شـوق عضو
عدد الرسائل : 105 العمر : 32 الموقع : ببيتنا الي بجمب بيت جدتي..
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الجمعة ديسمبر 19, 2008 2:46 am | |
| مشـــكورهلا يعطيك العافيه،، ويجعلـــه في موازين حسناتك،، | |
|
| |
رسـBananـاويه عـــضــــو مـــاســــي
عدد الرسائل : 4399 العمر : 33 الموقع : ويــــــــن أرووح والــدنيا جروووح... نقاط التميز : 6
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الجمعة ديسمبر 19, 2008 7:28 am | |
| "اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا".
اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآميــــــــــــــــــــــــــــــن جزاااااااااااااااااك الله الف خيـــــــــــــر على الموضوع المميز وجعله الله في موازين حسناااتك لاتحرميننا من مواضيعك الرائعه والمفيده | |
|
| |
(_..الجمـــــان.._) عضو
عدد الرسائل : 58 العمر : 39
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الجمعة ديسمبر 19, 2008 5:05 pm | |
| | |
|
| |
شموووخ إنسان مشرف
عدد الرسائل : 991 العمر : 44 الموقع : في الخرج نقاط التميز : 6
| |
| |
هـــلا ... الحـــلا عضو نشيط
عدد الرسائل : 600 العمر : 31 الموقع : المدينة النبوية نقاط التميز : 3
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الأحد ديسمبر 21, 2008 3:26 pm | |
| فراشة الخليج
وفيكـ باركـ ,,, مشكوره ..
شوق
الله يعافيكـ ويباركـ فيكـ .. مشكوره على المرور ..
رسـBananـاويه
وفيكـ يباركـ .. نورتي بنون ..
(_..الجمـــــان.._)
حياكـ .. مشكورة على المرور ...
شموووخ إنسان
اللهم آمين ,, شكـراً لكمـ ..
| |
|
| |
احلاهم واتحداهم عضو خيالي
عدد الرسائل : 568 العمر : 37 الموقع : نسيت
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الأحد ديسمبر 21, 2008 3:37 pm | |
| جزااااااااااااك الله خيررر اختى | |
|
| |
هـــلا ... الحـــلا عضو نشيط
عدد الرسائل : 600 العمر : 31 الموقع : المدينة النبوية نقاط التميز : 3
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الأحد ديسمبر 21, 2008 4:09 pm | |
| واياكـِ أحـــــــــــــــــــــــلاهم ...
شكــــراً لمروركـ ... | |
|
| |
إيروكا عضو
عدد الرسائل : 30 العمر : 41 الموقع : الدمام
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الإثنين ديسمبر 22, 2008 12:40 am | |
| ماشاءالله عليك موضوعك إبداااااااااااع وهذا شئ مو غريب ع أهل طيبه الطيبه الله يحفظك ويرعاك.. | |
|
| |
مـــــوووشــــاهــــيـدد مشرف
عدد الرسائل : 238 العمر : 32 الموقع : طيبة الخير نقاط التميز : 4
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الإثنين ديسمبر 22, 2008 12:44 pm | |
| {مالي وللدنيا إنما مثلي ومثل الدنيا كمثل راكب استظل في ظل شجرة ثم راح وتركها}
جزاك الله خير ع التذكير وبارك فيك اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا | |
|
| |
ليليانــــــا مشرفه
عدد الرسائل : 542 العمر : 39 الموقع : في الدنيا نقاط التميز : 4
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الإثنين ديسمبر 22, 2008 7:54 pm | |
| خلي يدي فلســت من أسراكــي .... أنـا يا حياااااااااة علوت فوق علاكِ
إليك عني يا دنيـــــــــــا غري غيري ....
اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا..
بوركتِ غاليتي هـــــــــلا نقل موفق ... لا حرمك الله الأجر ....
~ ليليانا ~ | |
|
| |
هـــلا ... الحـــلا عضو نشيط
عدد الرسائل : 600 العمر : 31 الموقع : المدينة النبوية نقاط التميز : 3
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الخميس ديسمبر 25, 2008 10:42 pm | |
| أيروكــــــــــــــــــا
دائما تخجليني بلطفكـ .. شكراً .. هذا من طيب أخلاقكـ .. ^_^
جزاكـ الله الخير كله ...
مـــــوووشــــاهــــيـدد
اللهم آمين ,, شاكرة لكـ مروركـ باركـ الله فيكـ أخي ,,,
][:حـــــــواء:][
زدتي من روعته بتواجدكـ فيه ..
حياكـ الباري جل في علاه ..
ليليانــــــا
اللهم آمين ,,
نورتــــــــي ,,,
لكـ من قلبي جزيل الشكر .. .. | |
|
| |
أنوس مقامه فوق الرووس مشرف
عدد الرسائل : 3823 العمر : 30 الموقع : غــزة .. الفـرج قـادم نقاط التميز : 4
| موضوع: رد: خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! الخميس ديسمبر 25, 2008 10:48 pm | |
| آميــــــــن يارب مشكورة والله يعطيك العافية جزيتي الفردوس على ماطرحتي جعله في ميزان حسناتك ننتظر القادم منك | |
|
| |
| خلـــــــــــــــــي يداي فلســـــــــــت من أسراكـــــــــــــــــــــــي ...!!! | |
|