[align=justify]أعذرونى ,,, فقد كانت عارية تماماً ذهبت إلى صديقي ,, وهو شخص عزابي ,, يسكن لوحده فقابلته عند باب شقته, وهو خارج في عجلة من أمره وقال لي أدخل إلى الشقة وسوف أذهب إلى السوبر ماركت وفعلاً دخلت إلى الشقة ,, وعند دخولي لغرفة الجلوس ,, تفاجأت بها مستلقية على ظهرها لوحدها وليس معها أحد وكانت عارية تماماً ,, ليس عليها شيء ,, فأغمضت عيني وتراجعت إلى الخلف وذهبت إلى الغرفة الثانية وقلت في نفسي ما الذي أتى بي إلى هنا في هذا الوقت, وقررت أن أجلس في مكانى حتى يأتي صديقي, وفكرت أن أخرج ولكني قررت الجلوس ولكن منظرها لا يفارقني وبدأ الشيطان يدفعني أن أذهب إليها ,, ويقول لي إفعلها فقلت لا لا لا لن أذهب ,, فهي تخص صديقي وسوف يغضب مني لو علم أنني إعتديت عليها ,, وسيعلم ولاشك ولكن منظرها يدور أمام عينيي .. صدرها الممتليء , وفخذيها ,, وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي ,, وقفت على قدمي مقرراً الذهاب إليها,, وبدأت أقدم رجل وأأخر ألأخرى,, وأنا متردد ولكن الدافع إليها كان أقوى منى فدخلت عليها الغرفة,, وللأسف كانت على حالها السابق , وكان الجو يشجع,, للأسف
المكيف شغال ببرودة جميلة,, وضوءالغرفة خافت ,, وهناك ضوء مسلط
عليها لوحدها فبدأت أتقدم إليها ,, وأقترب منها شيئاً فشيئاً حتى جلست بقربها,, وعينيي تحدقان بها,, وهي مستلقية على ظهرها في أسلوب يشد أي شخص لها مهما كان ,, فجلست بقربها أتأملها وبينما أنا كذلك بدأت يدي تمتد إليها,, ولكني سرعان ما أقوم بسحب يدي وأريد النهوض ,, ولكني أعود للجلوس,, وإذا بيدي تقترب منها وتمتد تدريجياً,, حتى ,, وصلت يدي إلى قرب فخذها ولامستها
هنا لم أستطع أن أتمالك نفسي ,,فأمسكت بيدى اليمنى رجلها اليسرى ,, وبيدي اليسرى فخذها اليمنى ,, وعيني على صدرها ورفعتهما عالياً
وللأسف
وللأسف
وللأسف
قمت بأكل ساقيها وفخذيها وصدرها ولم أبقي لصاحبي شيء من تلك الدجاجة
التي أحضرها لكي يتغدى عليها وهو يحب الدجاج المشوى وقد ذهب الى السوبر ماركت ليشتري سفن أب مع الغداء وترك الدجاجة وسط الصحن بشكلها الذي ذكرته لكم وهو يعلم أنني لا أستطيع مقاومة الدجاج وأنا هنا أعتبر فعلتي كبيرة وشنيعة ,, لأنني كنت أنانياً ولم أترك لصديقى شيئاً يأكله .
ههههههههههههه اتمنى انها نالت اعجابكم
تحياتي :